منتديات دنيا الإعلام العالمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات دنيا الإعلام العالمية

المنتدى الرسمي للجمعية التاريخية السورية مع تحيات الإعلاميين و الباحثين محمد عصام محو و محمد عبد الدايم

أفضل المسجلين في المنتدى حتى الآن من حيث المواضيع هي المشرفة القلب المستحيل ينساك و من حيث الردود هي أيضا المشرفة القلب المستحيل ينساك
سيتم قريبا إشهار المنتدى في وسائل إعلامية مشهورة وبدء استقطاب الأعضاء لتحويل المنتدى لشبكة عالمية على الرابط الجديد إن شاء الله
سيتم بعونه تعالى تغير الرابط و السيرفر مع التحديث لكافة تقنيات المنتدى و أقسامه و تحديث للنسخة التي يعمل عليها و سيتم إرسال إيميل إلى الأعضاء نبين فيه ذلك
ستبدأ الإنطلاقة الفعلية للمنتدى قريبا جدا إن شاء الله بصورة جديدة و عدد أعضاء كبير مع افتتاح شبكة دنيا الإعلام
انتظروا المفاجئات السارة التي سنفصح عنها قريبا جدا
ترقبوا الإنطلاقة الفعلية للمنتدى على رابط و سيرفر جديد * قريبا جدا *
ترقبوا الإنطلاقة الفعلية للمنتدى على رابط و سيرفر جديد * قريبا جدا *
ترقبوا الإنطلاقة الفعلية للمنتدى على رابط و سيرفر جديد * قريبا جدا *
ترقبوا الإنطلاقة الفعلية للمنتدى على رابط و سيرفر جديد * قريبا جدا *
ترقبوا الإنطلاقة الفعلية للمنتدى على رابط و سيرفر جديد * قريبا جدا *
ترقبوا الإنطلاقة الفعلية للمنتدى على رابط و سيرفر جديد * قريبا جدا *

    قصص ذكاء×ذكاء!! اتمنى الدخول

    القلب المستحيل ينساك
    القلب المستحيل ينساك
    مشرفة


    عدد المساهمات : 221
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009
    المكان : الارض المباركة*الاردن*

    قصص ذكاء×ذكاء!! اتمنى الدخول Empty قصص ذكاء×ذكاء!! اتمنى الدخول

    مُساهمة من طرف القلب المستحيل ينساك الأربعاء يناير 06, 2010 4:31 pm

    القصة الاولى:
    مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبورالحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية حاملا على ظهره حقيبة مملوءة بالتراب، وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه "يهرب" شيئاً ما ولكنهم في كل مرة لا يجدون معه غير التراب (!).
    السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستانحين وجدت في مذكراته الجملة التالية: "حتى زوجتي لم تعلم انني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا"!!.





    أما عنصر الذكاء هنا فهو
    (ذر الرماد في العيون وتحويل أنظارالناس عن هدفك الحقيقي!).





    القصةالثانية:



    أيضاً، جاء عن حذيفة بن اليمان انه قال: دعاني رسول الله ونحن في غزوة الخندق فقال لي: اذهب الى معسكر قريش فانظر ماذايفعلون، فذهبت فدخلت في القوم (والريح من شدتها لا تجعل احداً يعرف احدا) فقال ابوسفيان: يا معشر قريش لينظر كل امرئ من يجالس (خوفا من الدخلاء والجواسيس) فقال حذيفة: فأخذت بيد الرجل الذي بجانبي وقلت: من أنت يا رجل؟ فقال مرتبكا: أنا فلان بن فلان!.




    وعنصر الذكاء هنا..
    (أخذ زمام المبادرة والتصرف بثقة تبعد الشك؟).




    القصة الثالثه:




    أما أبو حنيفة فتحدث يوما فقال: احتجت إلى الماء بالبادية فمر اعرابي ومعه قربة ماء فأبى إلا أنيبيعني اياها بخمسة دراهم فدفعت إليه الدراهم ولم يكن معي غيرها.. وبعد أن ارتويتقلت: يا أعرابي هل لك في السويق، قال: هات.. فأعطيته سويقا جافا اكل منه حتى عطش ثمقال: ناولني شربة ماء؟ قلت: القدح بخمسة دراهم، فاسترددت مالي واحتفظت بالقربة!!.



    ..

    وعنصر الذكاء هنا

    (إضمار النية وخلق ظروف الفوز)!!





    القصةالرابعة




    وأخيراً هناك حركة ذكية بالفعل قام بهاأحد النبلاء الفرنسيين.. فذات يوم عاد لقصره قلقاً متجهم الوجه فسألته زوجته عن السبب فقال: أخبرني الماركيز كاجيلسترو (وكان معروفا بممارسة السحر والعرافة) انك تخونينني مع أقرب أصدقائي فصفعته بلا شعور.. فقالت الزوجة بهدوء: وهل أفهم من هذاأنك لم تصدق ادعاءه!؟ فقال: بالطبع لم أصدق كلامه، إلا أنه هددني بقوله "إن كان كلامي صحيحا ستستيقظ غدا وقد تحولتُ إلى قطة سوداء"!.. وفي صباح اليوم التالي استيقظت الزوجة فوجدت بجانبها قطة نائمة فصرخت من الرعب والفزع ثم عادت وركعت أمامها تعتذر وتطلب منها الصفح والغفران.. وفي تلك اللحظة بالذات خرج الزوج من خلف الستارة وبيده سيف مسلط!.





    وعنصر الذكاء هنا هو
    (استغلال خرافات الآخرين والاتجاه بتفكيرهم لنهاية تخدم مصلحتك)!!.






    القصةالخامسة:



    عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الاعدام على قاتل زوجته والتى لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الادلة التى تدين الزوج - .. وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله ... ثم قال للقاضى
    "ليصدر حكماً باعدام على قاتل ... لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية ..
    و الآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوى على براءة موكلى و على أن زوجته حية ترزق !!...
    و فتح باب المحكمة و اتجهت أنظار كل من فى القاعة الى الباب ...
    و بعد لحظات من الصمت و الترقب ...
    لم يدخل أحد من الباب ...
    و هنا قال المحامى ...
    الكل كان ينتظر دخول القتيلة !!
    و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلى قتل زوجته !!!
    و هنا هاجت القاعة اعجاباً بذكاء المحامى ..
    و تداول القضاة الموقف ...
    و جاء الحكم المفاجأة ....
    حكم بالإعدام
    لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!!
    و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ...
    فرد القاضى ببساطة...
    عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية ... توجهت أنظارنا جميعاً الى الباب منتظرين دخولها
    الا شخصاً واحداً فى القاعة !!!
    انه الزوج المتهم !!
    لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ...
    و أن الموتى لا يسيرون!!!

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 6:10 pm