مساؤك وردة
تلثم جبينك بكل رقة
مساؤك عذب
كألحان( الساكسفون) في أغنيات العندليب
مساؤك طيور وأزهار أوركيد
.............
دعني أنام بين ذراعيك
وأقتات من رائحة أنفاسك
أريد أن أسافر في رودهات قميصك المبلل برائحة جسدك
دعني أغفو على كتفك الى الأبد
..............
أجد أني مقترنة بعينيك
يلازمني قلبك ...وينام تحت وسادتي
يغرق بشرياني ...وينتظرني تحت نافذة حجرتي
...............
سيدي ...
أجدك أعلنت وجودك في حياتي
تجاوزت كل أسواري
وأسقطت كل رآياتي
تربعت على عرش قلبي
وبقيت ملكا رغما عني
افلا تقل لجيوشك ...رفقا بالقوارير ...!!!
.................
أتعلم ...؟؟
أني لا أكون أنثى
الا بين ذراعيك
فلا تذهب
أليس ظلما أن لاأكون أنثى .....!!!
..............
ذات مساء.
...
في ميدان رمسيس ...
حيث كل ماتبقى من عطور ذكرياتي الجميلة
أرتديك كمعطف أشدة وبقوة على خاصرتي
وأسكب في أذني أغنيات عبد الحليم
لأشم رائحة جسدك المتشبع بماء النيل
.................
بينما كنت أجوب شوارع القاهرة
رأيت عينيك من بين الآلآف
وسط الزحام
وعيناي تتجاهل وقع وجودك في يقيني
................
ستبقى مزروعا بأعماقي
كالأهرامات
وسيمتد حبك كطوفان متمرد
على كل الحدود
............
(من شرب من نيلها لابد له من عودة أخرى لها )
هكذا هي مصر ...
أريد أن أكون في عينيك حبيبي كـ مصر
فهل من عودة لي ....!!!
أم أنك ستبقى
مفقود ...مفقود ...مفقود ...
............................
نبض قلبي وذكريات رائحة النيل الزكية
تلثم جبينك بكل رقة
مساؤك عذب
كألحان( الساكسفون) في أغنيات العندليب
مساؤك طيور وأزهار أوركيد
.............
دعني أنام بين ذراعيك
وأقتات من رائحة أنفاسك
أريد أن أسافر في رودهات قميصك المبلل برائحة جسدك
دعني أغفو على كتفك الى الأبد
..............
أجد أني مقترنة بعينيك
يلازمني قلبك ...وينام تحت وسادتي
يغرق بشرياني ...وينتظرني تحت نافذة حجرتي
...............
سيدي ...
أجدك أعلنت وجودك في حياتي
تجاوزت كل أسواري
وأسقطت كل رآياتي
تربعت على عرش قلبي
وبقيت ملكا رغما عني
افلا تقل لجيوشك ...رفقا بالقوارير ...!!!
.................
أتعلم ...؟؟
أني لا أكون أنثى
الا بين ذراعيك
فلا تذهب
أليس ظلما أن لاأكون أنثى .....!!!
..............
ذات مساء.
...
في ميدان رمسيس ...
حيث كل ماتبقى من عطور ذكرياتي الجميلة
أرتديك كمعطف أشدة وبقوة على خاصرتي
وأسكب في أذني أغنيات عبد الحليم
لأشم رائحة جسدك المتشبع بماء النيل
.................
بينما كنت أجوب شوارع القاهرة
رأيت عينيك من بين الآلآف
وسط الزحام
وعيناي تتجاهل وقع وجودك في يقيني
................
ستبقى مزروعا بأعماقي
كالأهرامات
وسيمتد حبك كطوفان متمرد
على كل الحدود
............
(من شرب من نيلها لابد له من عودة أخرى لها )
هكذا هي مصر ...
أريد أن أكون في عينيك حبيبي كـ مصر
فهل من عودة لي ....!!!
أم أنك ستبقى
مفقود ...مفقود ...مفقود ...
............................
نبض قلبي وذكريات رائحة النيل الزكية